.png)
تعرف على الطب الشامل الموحد
الطب الشامل الموحد:
وجود كلمة الطب يعني انه هناك مرض، ويجب الاسشفاء منه، ولكن ما هو هذا المرض ، وما هي الطريقة الأمثل للاستشفاء منه.
ومن هنا برزت الحاجة لتعريف ما هي الصحة وما هو المرض تبعا للطب الشامل الموحد.
الصحة هي حالة من الانسجام ين للروح والجسد وخلق الله الجسم البشري قادرا على شفاء نفسه بنفسه، حيث يمنلك نظاماً دفاعياً قادرًا على التعامل مع المحفزات الداخلية أو الخارجية للحفاظ على حالة من التوازن (هرمونيا) وهو في الأساس ليس بحاجة لاي شيء مصنوع من البشر ليتم شفاءه او تخيف معاناته فالله خلق والله ادرى واعلم بما خلق.
في المقابل، المرض هو حالة من التنافر بين المجالات المغناطيسية للنفس والجسد المادي حيث يفشل نظام الدفاع في الحفاظ على حالة الرنين.
غسيل الطاقة العاطفية هي تقنية لاستعادة الصدى عن طريق حل الصراع النفسي الذي أدى إلى انسداد الطاقة وتسبب في التنافر. تركز هذه التقنية على تجديد تدفق الطاقة الحيوية داخل نظام الدفاع وكذلك استعادة مراحل الحياة الأربعة وحالة التوازن المطلوبة للحفاظ على حالة من الصحة.
الطب الشامل الموحد يتعامل مع جسم الإنسان كجزء من نظام كونيّ يعمل حسب قوانين كونية ثابتة، ومنها يستطيع المُعالج تشخيص هذه الأزمات العاطفية ومساعدة المُتعالج على التحرر من التوتر الناتج عنها، وبالتالي إيصاله الى لصحة النفسية والجسدية.
والتقنيات المستخدمة في الطب الشامل الموحد والمتوفرة لدينا :
-
الكود الإنساني (الشيفرة الإنسانية): تشخيص طبيعة الفرد ذهنيا ونفسيا وروحانيا من خلال سماته وملامحة الشكلية
-
تقنية الترميش: تحديد مناطق الانسداد الطاقي عبر الحاسة السابعة.
-
تقنية غسيل الطاقة: وهي تعتمد على الوعي الذاتي في تحرير الازمة ( تراكم الأزمات من الطفولة حتى اليوم ) لمواصلة النمو والتطور في طريق النور.
-
تقنية FEEL -معالجة المشاعر والتحرر العاطفي السريع من الفوبيات والمخاوف التي تعرض لها الشخص خلال حياته.
-
تقنية TTRT - تقنية الرجوع الزمني وتحرير أزمات عالقة من حيوات سابقة
تنتهي العملية العلاجية عندما يصل المريض إلى حالة من الرفاه، من خلال استيفاء عملية التعلم من الأزمات، ووصوله إلى مستوى أعلى من الحيوية ومستوى أقل من التوتر (الذي يتم قياسه في بداية وفي نهاية العملية العلاجية) .
العلامة على نجاح العلاج وانه المريض لم يعد بحاجة لجلسات هي الحيوية العالية وإنخفاض التوتر.